السباق إلى البيت الأبيض لعام 2024 يشهد منافسة شديدة بين كامالا هاريس، نائبة الرئيس الحالية، ودونالد ترامب، الرئيس السابق. مع بقاء أسبوعين فقط على الانتخابات، تشير استطلاعات الرأي إلى تقارب كبير بين المرشحين، ما يضيف مزيداً من التوتر إلى السباق. كما أضاف دعم روبرت كينيدي جونيور لترامب عنصراً جديداً للمشهد الانتخابي، خاصةً بعد انسحابه من السباق كمستقل. ويتوقع أن تشهد الأسابيع القادمة ما يسمى بـ"مفاجآت أكتوبر" التي قد تغير موازين القوة الانتخابية
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، تتصاعد حدة الحملات بين كامالا هاريس ودونالد ترامب، حيث يركز المرشحان على الولايات المتأرجحة مثل بنسلفانيا وميشيغان وويسكنسن. بالرغم من التفوق المالي لهاريس، التي جمعت أكثر من مليار دولار، إلا أن استطلاعات الرأي تشير إلى تقارب شديد بين المرشحين، حيث حصل كل منهما على نسبة 47% من نوايا التصويت. هاريس تسعى لجذب المحافظين المعتدلين بمساعدة ليز تشيني، بينما يواصل ترامب تصعيد هجماته اللفظية
إرسال تعليق