أثار قلق مشجعي مانشستر سيتي.. غوارديولا ينفصل عن زوجته


 


 بحسب تقارير صحفية حديثة، انفصل المدرب الإسباني بيب غوارديولا، المدير الفني لنادي مانشستر سيتي، عن زوجته كريستينا سيرا بعد علاقة دامت أكثر من 30 عامًا. العلاقة التي بدأت منذ عام 1994، عندما كان غوارديولا لاعبًا في برشلونة، انتهت بهدوء وفق ما أوردت المصادر.

تفاصيل إضافية:

  • تاريخ الزواج: تزوجا رسميًا في عام 2014 بعد سنوات طويلة من العلاقة.
  • الأبناء: لديهما ثلاثة أطفال: ماريا (24 عامًا)، ماريوس (22 عامًا)، وفالنتينا (17 عامًا).
  • أسباب الانفصال: لم يتم الكشف عن الأسباب وراء الانفصال، مع حرص الطرفين على إبقاء الأمور بعيدًا عن الأضواء.

هذا الانفصال أثار قلق مشجعي مانشستر سيتي، حيث يخشى البعض أن تؤثر الظروف الشخصية للمدرب على أدائه مع الفريق، خاصة في ظل التحديات التي يواجهها النادي على الصعيدين المحلي والدولي.

العلاقة الشخصية:

  • البداية: التقى غوارديولا بكريستينا لأول مرة في متجر أزياء بمدينة برشلونة في عام 1994، حيث كانت تعمل كريستينا، وبدأت علاقتهما العاطفية التي استمرت لعقود.
  • الحياة العائلية: عُرف الزوجان بخصوصية حياتهما الشخصية، وقد حرصا دائمًا على إبعاد عائلتهما عن الأضواء. يعيش أطفالهما الثلاثة حاليًا بين إنجلترا وإسبانيا.

التطورات الأخيرة:

  • القرار: يُقال إن قرار الانفصال تم اتخاذه في ديسمبر الماضي، وأبُلغ به أفراد الأسرة والمقربون فقط.
  • عدم التعليق: لم يصدر أي بيان رسمي من غوارديولا، حيث يُعرف بحرصه على إبقاء حياته الخاصة بعيدة عن الإعلام.

تأثير الانفصال:

  1. على المستوى الشخصي: قد يواجه غوارديولا تحديات في الحفاظ على توازنه العاطفي خلال هذه الفترة الحساسة.
  2. على مانشستر سيتي: أبدى مشجعو الفريق مخاوفهم من أن تؤثر هذه القضية على تركيز المدرب وأداء الفريق، خاصة في مرحلة حساسة من الموسم.

ردود الأفعال:

  • الصحافة الرياضية: ركزت التقارير على الأثر النفسي المحتمل على غوارديولا، خاصة أنه من أكثر المدربين انضباطًا وصرامة في عالم كرة القدم.

Post a Comment

أحدث أقدم